تعيش نادية بعد وفاة والدها في منزل قريبها رشدي الباجوري، يقنعها إبنه عادل بإستغلال ثروة والدها بإنشاء مصنع للفلاحين الذين يهتم بمشاكلهم، تضيق نادية بتصرفات الإبن الآخر رمزي فترحل لتعيش في بلدة والدها، تتعرف هناك على المهندس سالم ويتفقان على الزواج، يعترض رمزي وعندما يفشل في التفرقة بينهما يقتل سالم ويفلت من العدالة بنفوذ والده، يثور عادل على رمزي الذي يهدده بالمسدس، يحاول الباجوري إنتزاع المسدس من يد رمزي فتنطلق رصاصة ترديه قتيلاً ويحاول رمزي قتل عادل ولكن الرصاصة تصيبه هو ليسقط قتيلًا