ماجدة مخطوبة لشاب اسمه حسن، يسافر حسن إلى إحدى دول أوروبا، بعد فترة يعود حسن من الخارج وقد تغيرت أحواله وبدت عليه مظاهر الثراء، يتزوج ماجدة وحسن ويذهبان لقضاء شهر العسل، يفاجأن فى أول ليلة لهما بعصابة مسلحة مكونة من أربعة أشخاص تقتحم عليهما المكان، وتقتل حسن، تذهب ماجدة إلى ضابط المباحث لتدلى بأقوالها، تقوم ماجدة أناه تعرفت على واحد منهم من صوته هو شكرى، وتعثر العروس فى أوراق زوجها على صورة له مع أصدقائه الأربعة شكرى وكمال ومدحت وبيومى، تبدأ خطتها لعملية الانتقام من هؤلاء الأربعة، الأول شكرى رجل أعمال، والثانى كمال صاحب معرض سيارات، الثالث مدحت صاحب شركة استثمارية، الرابع بيومى صاحب ملهى ليلى، وتقتل ماجدة التى هى فى الأصل مدربة لعبة الكارتيه، فردا فردا، حتى يقع بيومى فى المصيدة، ومن كثرة خوفه يذهب للبوليس ويعترف أنه أحد الأربعة الذين اقتحموا مخدع حسن، لكنه لم يشترك فى القتلن وإن حسن تعرفوا عليه فى الخارج، وكان شريكا فى عمليات الانحراف، حيث كان يقوم بعملية تزوير الدولارات لأنه كان يجيد الرسم، ويطلب من البوليس حمايته، ويضعون حراسة مشددة عليه فى الوقت الذى يرسم البوليس خطة لوقوع المرأة الحديدية، وتنجح خطة البوليس، وتسقط المرأة الحديدية.