يحاول شريف ان ينال الفتاة التى طاردها طويلاً زهره ، إلا أنه يفشل فى الإيقاع بها ، لذا يجد نفسه يحصل عليها بطريقة أخرى ألا وهى الزواج منها، وفعلاً يتقدم لها ويتزوجها بعد أن عجز عن الإيقاع بها ، وهو الرجل المشهود له بإيقاع العديد من الفتيات والنساء ، تبدأ زهره فى رسم خطة جديدة تجعل شريف يتوب عن مطاردة النساء ، وتوصى والدها والجميع بأن ينكروا وجودها أمام شريف ، بل يدفعونه دفعًا إلى أن يتخيل أشياء غير موجودة ويسقط شريف صريع تلك اللعبة ويصاب بانهيار ويفقد أعصابه ، ويدخل المستشفى ، هنا فقط تتأكد زهره أن شريف يحبها فعلاً ، فتذهب إليه وتشرح له اللعبة ، وتؤكد أنه شفى تمامًا .