يقوم حنفي الأبهة بسرقة محل مجوهرات مع شركائه ويستحوذ على الحقيبة المسروقة ويخفيها لدى أخيه أحمد قبل القبض عليهم يتمكن شركاؤه الثلاثة من الهرب ويخطفون دعاء زوجة أحمد حتى يستعيدوا الحقيبة . يتولى المقدم شريف القضية ويوافق رؤساؤه على الإفراج المؤقت لحنفي ليرشده عن مكان زملائه . يسلم أحمد الحقيبة للصوص ولكن زوجته تموت بعد اغتصابهم لها . يثور عليهم فيصيبه أحدهم . يصل حنفي إلى مكان المعركة ويستعيد الحقيبة بعد هروب زملائه وتشتد ثورته عليهم فيقتل أحدهم ، ويقع الآخران في قبضة الشرطة ويعود حنفي إلى السجن .