يقلع مرزوق و بركات عن الإجرام ويعملان مع البائعة المتجولة بطة على عربتها في تجارة البطيخ ، ليتحرش بهم أعوان المعلم البلائس المتحكم في سوق الفاكهة ولكنهم يتحدوه ويزداد مكسبهما، يعجب بهما الملك الجبار وهو اليد المدبرة للبلائس وأيضًا لعصابة الباشا الذي يبيع السيارات المسروقة، ويستبدلهما الملك بالبلائس والباشا ثم يستقلان وينافسان الجبار مما يثير غضبه، يرسو عليهما مزاد مما يسبب خسارة كبيرة للجبار فيدبر لقتل بركات في ليلة زفافه على بطة لينتقم مرزوق لمقتل صديقه، ويقتل الجبار والبلائسي والباشا والمشرقي