يظل أدهم وفيًّا لزوجته درية التي تموت في حادث سيارة، يلتقي بسميرة زميلته في الجامعة التي تعترف له أنها أحبته في صمت، تخبره أن درية كانت زوجة خائنة وتقدم له الدليل ، وأنه لا جدوى من حزنه. تتركه سميرة، ، ويفاجأ أن مكان لقائه بها ليس سوى المقابر وأن التي قابلها ليس إلا شبح سميرة التي ماتت ، ويقرأ اسمها وتاريخ وفاتها على أحد المقابر.