يدور الفيلم حول استخدام القرموطي للتكنولوجيا، حيث يُبين دورها في الأحداث التي تقع وكيف غيرت حياة الناس، كما يتعرض لنقطة رغبة الناس في التقليد الأعمى لكل ما يشاهدوه في السوشيال ميديا، وحينما يسافر القرموطي لقضاء إجازة المصيف يقع له حادث يجعله يقع أسيرًا لتنظيم (داعش)، الذي يوضح من خلاله مدى فهمهم الخاطىء للدين، وتأثير الجهل عليهم وعلى من يتبعهم، وهناك يكون أمامه أكثر من سيناريو؛ مابين الانضمام للتنظيم، أو محاولة تصحيح وجهات النظر، أو الهروب...